تحميل القران الكريم mp3 بصوت مشاري راشد العفاسي

تحميل القران الكريم mp3

تحميل القران الكريم mp3 اللهم اجعله شفيعا لنا ولكم يوم القيامة

تنزيل القران الكريم mp3

تنزيل القران الكريم mp3 كاملا بصوت القارىء مشاري بن راشد العفاسي download

تحميل القران الكريم mp3 كاملاَ بصوت الشيخ محمد صديق المنشاوي download

البـــفرة تحميل

ال عمران تحميل

النساء تحميل

المائدة تحميل

الانعام تحميل

الانفال تحميل

التوبة تحميل

يونس تحميل

هود تحميل

الرعد تحميل

ابراهيم تحميل

الحجر تحميل

النحل تحميل

الاسراء تحميل

الكهف تحميل

مريم تحميل

طــــه تحميل

الانبياء تحميل

الحج تحميل

المؤمنون تحميل

التحريم تحميل

الملك تحميل

الفلم تحميل

الحاقة تحميل

المعارج تحميل

نوح تحميل

الجن تحميل

المزمل تحميل

المدثر تحميل

القيامة تحميل

الانسان تحميل

المرسلات تحميل

النبأ تحميل

النازعات تحميل

عبس تحميل

التكوير تحميل

االانفطار تحميل

المطففين تحميل

الانشقاق تحميل

البروج تحميل

الطارق تحميل

الاعلى تحميل

الغاشية تحميل

الفجر تحميل

البلد تحميل

الشمس تحميل

الليل تحميل

الضحى تحميل

الشرح تحميل

التين تحميل

العلق تحميل

القدر تحميل

االبينة تحميل

الزلزلة تحميل

العاديات تحميل

القارعة تحميل

التكاثر تحميل

العصر تحميل

االهمزة تحميل

الفيل تحميل

قريش تحميل

االماعون تحميل

الكوثر تحميل

الكافرون تحميل

التصر تحميل

المسد تحميل

الاخلاص تحميل

الناس تحميل

الحديد تحميل

الرحمن تحميل

الواقعة تحميل

يوسف تحميل

القران الكريم

وللقرآن الكريم أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلوم الصرفية والنحو، ووضع وتوحيد وتثبيت الأساس لقواعد اللغة ،

إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل الفطاحلة اللغويين في تطوير لغتنا العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم،

سواء عند القدماء أو المحدثين العصر الحديث، ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران،

 وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير وهام في محاولة الدفع بإحياء اللغة العربية والتراث في

فضل القران

ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم، حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة،

إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه،وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ،

ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب.حيث وحد القرآن الكريم اللغة  توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي ،

 كما حدث مع العديد اللغات

عدد السور في القران

مكية

مدنية

يحتوي القرآن على 114 سورة منها مكّية ومدنية وفقًا لمكان وزمان نزول الوحي بها.

أنزله الله على لسان الملَك جبريل إلى النبي محمد على مدى 23 سنة تقريبًا، بعد أن بلغ نبي الرحمة محمد سن الأربعين،

وحتى وفاته عام 11 هـ/632م. كما أن القرآن حُفظ بدقة على يد الصحابة،

بعد أن نزل الوحي على النبي محمد صلى الله علية وسلم ف، وأن آياته محكمات مفصلات،

 وأنه يخاطب الأجيال كافة في كل القرون، ويتضمن كل المناسبات ويحيط بكل الأحوال

جُمع القرآن

في مصحف واحد

بعد وفاة النبي محمد، جُمع القرآن في مصحف واحد بأمر من الخليفة الأول أبو بكر الصديق

 وفقًا لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب،

ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت عمر،

أول نسخة للقران الكريم

إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان بن عفان اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم،

فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية،

وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة، وإعدام ما يخالف ذلك المصحف،

وتوزيع تلك النسخ على الأمصار، واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني.

 لذا فيؤكد معظم العلماء أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر.